THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR الصدمة الثقافية

The Single Best Strategy To Use For الصدمة الثقافية

The Single Best Strategy To Use For الصدمة الثقافية

Blog Article



من المتوقع أن تكون اللغة أحد العناصر التي يمكن أن تسهل أو تعوق تجربة الصدمة الثقافية. تواجه لغة مختلفة والصعوبات التواصلية التي يفرضها ذلك أحد العوامل التي يمكن أن تسبب صدمة ثقافية في أن تحدث بكثافة أكبر أو أقل.

عندما تريد السفر لبلد خاصة للدراسة وللعمل فأنت مجهز نفسيا أكثر من السياحة، في السياحة ستحاول الذهب لتكتشف ولتتعرف لكن عندما يكون الهدف الدراسة العمل العلاج فستحاول البحث والتعرف أكثر أما عن الجامعات تتعلم اللغة، المطاعم الفنادق والمواصلات وغيرها من الأمور.

ستظل هذه المرحلة مستمرة الظهور بشكل عشوائي طوال رحلتك، دون أن تعرف متى ستنتهي، وستشعر بأنَّها لن تنتهي أبداً، كما ستظل ملازمة لك، وكأنَّها تعاود الظهور في أوقات غير متوقعة، قد تبدأ خلال هذا الوقت بالشعور بالحنين إلى وطنك قليلاً، وربما تشعر ببعض الإحباط تجاه قرار السفر إلى الخارج.

الصدمة الحقيقية الحضارية والثقافية، هي تلك التي كان يتعرض لها مهاجرونا العمال من جيل سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، حيث لا زاد لهم لغويا ولا ثقافيا ولا معرفيا إلا من رحم ربك. يذهبون لمواجهة مصائرهم ومجابهة المجهول.

سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية الصدمة الثقافية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.

من الممكن أن يُسهم كل ما سبق في حدوث صدمة ثقافية. لكن من المهم أن تتذكر أنَّ الصدمة الثقافية أمرٌ طبيعيٌ تماماً. أمرٌ لا يمكن تجنبه في العادة، ولا ينعكس عليك بشدة.

خلال الأشهر الثلاثة الأولى، جربت الأطباق التي لم أتذوق طعمها في حياتي. الآن، عندما أسافر إلى أوروبا، أشتهي الطعام الهندي بعد مرور يومين فقط.

- التعرض الدائم للفكر المختلف خصوصا الفكر الديني المختلف عنا، وذلك بزج انفسنا في تجارب مع اشخاص مختلفين ومحاولة فتح نقاشات دائمة حولها، ما يجعل العقل يتعود على الاختلاف وتقبل الاخر.

قد يعاني الشخص من عدد من الاضطرابات النفسية و الاجتماعية التي تواجهه عند تغيير موطنه جذريا او لفترة من الزمن تكفي لجعله يشعر أنه موطنه الجديد، قد سبق و ذكرت الأخت في ردها مراحل هذا الاضطراب المعروف بالصدمة الثقافية ، و قدمت بعض الحلول العملية التي تخفف بشكل كبير جدا من الأعراض لكنها لا تعالج مرحلة الصدمة العكسية، الآن السؤال هو : هل من طريقة تجعلني اتخطى او لا أواجه الصدمة الثقافية من الاساس ؟.

إلى كل طالب يدرس في الخارج: إليك مايجب معرفته عن الصدمة الثقافية

« كريستينا جروف الجانب الروحي للطبيعة البشرية الشوكولاته ، والسرور القليل الذي يغوي دماغنا »

سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.

التكيّف: تكون قد تعلمت حينئذٍ كيفية التأقلم مع الثقافة الجديدة، وربما تشعر بأنَّك جزء منها.

من أجل أن يحدث هذا الأخير ، من الضروري أن يحدث أيضًا تفاوض بشأن أكواد التفاعل.

Report this page